هو للاستاد انيس منصور ويدخل ضمن ادب الرحلات .على شاكلة ابن بطوطة .وادب الرحلة الى وقت غير بعيد كان المصدر الوحيد والمنفرد للتعرف على عادات وتقاليد الشعوب النائية وطرائق حياتها واسلوب عيشها وكان له جمهوره الخاص به قبل ان تغتاله السينما التي اغتيلت بدورها من طرف التلفاز ...ليصبح دكريات جميلة تداعبها درات الغبار على رفوف المكتبات ...فلا احد اصبح قادرا على مقاومة البرامج الرائعة المختصة في كل شيئ ...بين دفتي كتاب يشترط التركيز والخيال الواسع لاحتوائه